[size=25]
كارلوس سليم
على قمتها
ومؤسس فيسبوك ينضم إليها
و 8 مصريين بين أثرياء العالم !!
بقي المكسيكي من أصل لبناني كارلوس سليم أغنى أغنياء العالم
في مجلة فى التصنيف السنوى لمجلة فوربس لعام 2011 الأمريكية المتخصصة
فى رصد ومتابعة ثروات وأخبار الأثرياء حول العالم
بعدما زادت ثروته 20 مليار دولار في غضون سنة
وقد زادت ثروة امبراطور الاتصالات المكسيكي وعائلته بأكثر من 20 مليار دولار في غضون سنة
واحتفظ كارلوس سليم للعام الثاني على التوالي بصدارة قائمة فوربس السنوية
لأغنى أغنياء العالم مع بلوغ ثروته 74 مليار دولار
متقدما على الأمريكي بيل جيتس الذي حل في المرتبة الثانية
بسبب الحجم الكبير للهبات والمنح الخيريه
التي يقدمها مؤسس شركة "ميكروسوفت" العملاقة لصناعة البرمجيات
و تقدر ثروة جيتس بـ 56 مليار دولار
في حين جاء إمبراطور المال الأمريكى ورين بافيت
رئيس مجلس إدارة شركة "بركشير هاثواى"
فى المركز الثالث بـ 50 مليار دولار
والفرنسى برنارد أرنولت بثروة 41 مليار دولار
وفى المركز الخامس
رجل الأعمال الأمريكى لارى إليسون بـ 39,5 مليار دولار
وانتقل مارك زاكروبرغ احد مؤسسي شبكة التواصل الاجتماعي فيسبوك
الى المرتبة الثانية والخمسين مع ثروة تقدر ب13,5 مليار دولار
إلا انه لم يعد اصغر اصحاب المليارات سنا
فقد انتزع منه هذا اللقب زميله داستن موسكوفيتس (26 عاما)
احد مؤسسي فيسبوك ايضا الذي حل في المرتبة 420 في التصنيف
وهو يصغره بثمانية ايام فقط
قائمة فوربس لأغنياء العالم لعام 2011
عبير- مشرف
- مساهمة رقم 1
قائمة فوربس لأغنياء العالم لعام 2011
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عبير- مشرف
- مساهمة رقم 2
رد: قائمة فوربس لأغنياء العالم لعام 2011
عربيـــــــــــــــــــاً
جاء الملياردير السعودي الوليد بن طلال في المرتبة الأولى
للأكثر ثراء في منطقة الشرق الأوسط والسادسة والعشرين على مستوى العالم
بثروة تقدر بمبلغ 19.6 مليار دولار أمريكي
ومع زيادة تقديرات مجلة فوربس لثروة الوليد من 19.4 مليار دولار في عام 2010
إلا إنه تراجع سبعة مراكز في تصنيف هذا العام
وجاء رجل الأعمال السعودي محمد العمودي
في ثاني أعلى مرتبة في منطقة الشرق الأوسط
بثروة تبلغ 12.3 مليار دولار ليحتل المرتبة الـ 63 في القائمة
وقد بدأ العمودي عبر الاستثمار في السويد في السبعينيات من القرن الماضي
وهو يملك منجماً للذهب في أثيوبيا ومصافي نفط في المغرب والسويد
وحقول نفط في غرب أفريقيا
ويعتبر فندقه " شيراتون أديس أبابا " من بين أفضل الفنادق في أفريقيا
كما شمل تصنيف المجلة الأمريكية الملياردير الكويتي ناصر الخرافي وعائلته
في المرتبة 77 بثروة قدرها 10.4 مليار دولار
ويرأس الخرافي مجموعة "ماك" وهو عنصر أساسي في الاقتصاد الكويتي
ويعمل في مجال الخدمات المصرفية والتصنيع والبناء والمواد الغذائية
واحتل رجل الأعمال المصرى ناصف ساويرس
رئيس مجلس إدارة شركة "أوراسكوم للفنادق والتنمية"
رأس قائمة أغنى أغنياء مصر فى التصنيف بثروة تقدر بـ 5,6 مليار دولار
ما يعادل 33,1 مليار جنيه مصري
وجاء فى المرتبة 182 عالمياً لأثرياء العالم
يليه فى المرتبة الثانية على مستوى مصر شقيقه
نجيب ساويرس
رئيس مجلس إدارة شركة أوراسكوم تيلكوم القابضة
بثروة 3,5 مليار دولار
وفى الترتيب الثالث
أنسى ساويرس بثروة تقدر بـ 2,9 مليار دولار
وفاجأت مجلة "فوربس" الأمريكية مصر والعالم هذا العام ولأول مرة فى تصنيفها السنوى
لأغنياء العالم 2011 بدخول 3 أفراد من عائلة "منصور"
قائمة أثرياء مصر والعالم
حيث احتل وزير النقل السابق محمد لطفى منصور
رأس قائمة أغنياء العائلة بثروة تقدر بـ 2 مليار دولار
وشقيقيه ياسين الذي منع من التصرف فى أمواله بقرار من النائب العام المصرى
ويوسف بـ 1,8 مليار دولار لكل منهما محتلين المراكز 4 و 5 و 6 على التوالى
فى قائمة أثرياء مصر وفى المرتبة السابعة رجل الأعمال سميح ساويرس
بـ 1,4 مليار دولار
وأخيراً فى المرتبة الثامنة رجل الأعمال المصرى المقيم فى بريطانيا
محمد الفايد بـ 1,8 مليار دولار
ورغم تنويهها خلال الفترة الماضية
أنها تعمل على رصد وتتبع حجم ثروة الرئيس المصرى السابق حسنى مبارك
الذى تنحى عن الحكم فى 11 فبراير الماضى على خلفية ثورة 25 يناير
وأنها سوف تنشرها لاحقاً
إلا أن تصنيف مجلة "فوربس" لأثرياء العالم لعام 2011 خلت من اسم الرئيس السابق
أو أى من أفراد عائلته فى أعقاب تقديرات لحجم الثروة نشرتها "الجارديان" البريطانية
تشير إلى أنها تتراوح بين 40 – 70 مليار دولار
ويلاحظ فى تصنيف هذا العام
أن دولة نفطية ثرية مثل المملكة العربية السعودية
احتلت 8 مراكز فى القائمة التى جاء بها 1210 ملياديرات على مستوى العالم
واحتلت مصر هى الأخرى نفس العدد بـ 8 مراكز من أثرياء العالم
ويبدو أن الأزمة باتت ذكرى لدى أغنياء العالم
ففي عام 2011 بلغ عدد أصحاب المليارات 1210 أشخاص
وهو رقم قياسي مطلق منذ بدء هذا التصنيف قبل 25 عاما
وقد زاد عددهم ب214 مليارديرا مقارنة بالعام الماضي
وتبلغ ثروة هؤلاء مجتمعة 4500 مليار دولار
أي أكثر من اجمالي الناتج المحلي الألماني طبقا لما تقوله مجلة فوربس
وتبقى الولايات المتحدة في الصدارة مع 413 مليارديرا الا انهم يمثلون فقط 33 %
من اصحاب المليارات في العالم في مقابل 40 % العام الماضي و50 %
قبل عشر سنوات
اما اوروبا التي كانت تحتل المرتبة الثانية العام 2010 مع 248 مليارديرا
فقد فقدت هذا المركز لصالح آسيا- المحيط الهادئ
التي زاد عدد اصحاب المليارات فيها من 234 الى 332 اي اكثر بمئة ملياردير تقريبا
ولا تزال اوروبا تحتفظ بمرتبة جيدة جدا مع 300 ملياردير
( اكثر ب52 من العام الماضي )
ويعود الفضل في ذلك خصوصا الى روسيا
وبين اصحاب اكبر عشر ثروات في العالم ثمة اوروبيان فقط هما
الفرنسي برنار ارنو ( لوي فيوتون للمنتجات الفاخرة )
والاسباني امانسيو اورتيغا ( البسة زارا )
اما البقية فهم هنديان واربعة اميركيين ومكسيكي وبرازيلي
وللمرة الاولى تفوقت موسكو على نيويورك في عدد اصحاب المليارات
واصبحت المدينة التي تضم اكبر عدد منهم وهو 79 مليارديرا
اي اكثر ب21 مقارنة بالعام الماضي في مقابل 58 مليارديرا في مانهاتن
وقال ستيف فوربز رئيس تحرير المجلة
" هذه النتائج تعكس التغيرات الكبيرة التي تحصل على صعيد الاقتصاد العالمي "
مضيفا القضية الكبرى هو ما يحصل في روسيا والبرازيل والهند والصين
زعامة الولايات المتحدة تتقلص وهذا منحى رئيسي فعلي
واوضح انتقلت روسيا من 60 الى 101 ملياردير والصين من 69 الى 115
وهونغ كونغ من 25 الى 36 والهند من 49 الى 55
الاقتصاد ينتعش ولكن بشكل متفاوت من مكان الى اخر
واضاف فوربس "الكلمات الرئيسية هي
البرازيل وروسيا والهند والصين والمواد الاولية وآسيا- المحيط الهاددئ اليابان
التي كان يتوقع ان تهيمن على العالم قبل عشرين عاما
تلزم الصمت والولايات المتحدة غارقة واوروبا تحافظ على موقعها بفضل روسيا
واكدت لويزا كرول احدى المسؤولات في المجلة ان
الصين هي التي حددت الوتيرة هذه السنة
من الاسهل في هذه الايام ان يجمع المرء ثروة من خلال الاقامة في شنغهاي
وآسيا الملقبة مصنع اصحاب المليارات
يزداد فيها عدد هؤلاء سنة بعد سنة
فالى جانب 115 مليارديرا صينيا ثمة 55 هنديا و26 يابانيا و14 اندونيسيا
وقد جمع هؤلاء ثرواتهم في مجال العقارات والصناعات والموضة وتجارة المفرق
وضمت منطقة الشرق لاوسط وافريقيا 19 مليارديرا جديدا
ولا سيما في تركيا مع عشرة اضافيين ليصل مجموعهم الى 38
جاء الملياردير السعودي الوليد بن طلال في المرتبة الأولى
للأكثر ثراء في منطقة الشرق الأوسط والسادسة والعشرين على مستوى العالم
بثروة تقدر بمبلغ 19.6 مليار دولار أمريكي
ومع زيادة تقديرات مجلة فوربس لثروة الوليد من 19.4 مليار دولار في عام 2010
إلا إنه تراجع سبعة مراكز في تصنيف هذا العام
وجاء رجل الأعمال السعودي محمد العمودي
في ثاني أعلى مرتبة في منطقة الشرق الأوسط
بثروة تبلغ 12.3 مليار دولار ليحتل المرتبة الـ 63 في القائمة
وقد بدأ العمودي عبر الاستثمار في السويد في السبعينيات من القرن الماضي
وهو يملك منجماً للذهب في أثيوبيا ومصافي نفط في المغرب والسويد
وحقول نفط في غرب أفريقيا
ويعتبر فندقه " شيراتون أديس أبابا " من بين أفضل الفنادق في أفريقيا
كما شمل تصنيف المجلة الأمريكية الملياردير الكويتي ناصر الخرافي وعائلته
في المرتبة 77 بثروة قدرها 10.4 مليار دولار
ويرأس الخرافي مجموعة "ماك" وهو عنصر أساسي في الاقتصاد الكويتي
ويعمل في مجال الخدمات المصرفية والتصنيع والبناء والمواد الغذائية
واحتل رجل الأعمال المصرى ناصف ساويرس
رئيس مجلس إدارة شركة "أوراسكوم للفنادق والتنمية"
رأس قائمة أغنى أغنياء مصر فى التصنيف بثروة تقدر بـ 5,6 مليار دولار
ما يعادل 33,1 مليار جنيه مصري
وجاء فى المرتبة 182 عالمياً لأثرياء العالم
يليه فى المرتبة الثانية على مستوى مصر شقيقه
نجيب ساويرس
رئيس مجلس إدارة شركة أوراسكوم تيلكوم القابضة
بثروة 3,5 مليار دولار
وفى الترتيب الثالث
أنسى ساويرس بثروة تقدر بـ 2,9 مليار دولار
وفاجأت مجلة "فوربس" الأمريكية مصر والعالم هذا العام ولأول مرة فى تصنيفها السنوى
لأغنياء العالم 2011 بدخول 3 أفراد من عائلة "منصور"
قائمة أثرياء مصر والعالم
حيث احتل وزير النقل السابق محمد لطفى منصور
رأس قائمة أغنياء العائلة بثروة تقدر بـ 2 مليار دولار
وشقيقيه ياسين الذي منع من التصرف فى أمواله بقرار من النائب العام المصرى
ويوسف بـ 1,8 مليار دولار لكل منهما محتلين المراكز 4 و 5 و 6 على التوالى
فى قائمة أثرياء مصر وفى المرتبة السابعة رجل الأعمال سميح ساويرس
بـ 1,4 مليار دولار
وأخيراً فى المرتبة الثامنة رجل الأعمال المصرى المقيم فى بريطانيا
محمد الفايد بـ 1,8 مليار دولار
ورغم تنويهها خلال الفترة الماضية
أنها تعمل على رصد وتتبع حجم ثروة الرئيس المصرى السابق حسنى مبارك
الذى تنحى عن الحكم فى 11 فبراير الماضى على خلفية ثورة 25 يناير
وأنها سوف تنشرها لاحقاً
إلا أن تصنيف مجلة "فوربس" لأثرياء العالم لعام 2011 خلت من اسم الرئيس السابق
أو أى من أفراد عائلته فى أعقاب تقديرات لحجم الثروة نشرتها "الجارديان" البريطانية
تشير إلى أنها تتراوح بين 40 – 70 مليار دولار
ويلاحظ فى تصنيف هذا العام
أن دولة نفطية ثرية مثل المملكة العربية السعودية
احتلت 8 مراكز فى القائمة التى جاء بها 1210 ملياديرات على مستوى العالم
واحتلت مصر هى الأخرى نفس العدد بـ 8 مراكز من أثرياء العالم
ويبدو أن الأزمة باتت ذكرى لدى أغنياء العالم
ففي عام 2011 بلغ عدد أصحاب المليارات 1210 أشخاص
وهو رقم قياسي مطلق منذ بدء هذا التصنيف قبل 25 عاما
وقد زاد عددهم ب214 مليارديرا مقارنة بالعام الماضي
وتبلغ ثروة هؤلاء مجتمعة 4500 مليار دولار
أي أكثر من اجمالي الناتج المحلي الألماني طبقا لما تقوله مجلة فوربس
وتبقى الولايات المتحدة في الصدارة مع 413 مليارديرا الا انهم يمثلون فقط 33 %
من اصحاب المليارات في العالم في مقابل 40 % العام الماضي و50 %
قبل عشر سنوات
اما اوروبا التي كانت تحتل المرتبة الثانية العام 2010 مع 248 مليارديرا
فقد فقدت هذا المركز لصالح آسيا- المحيط الهادئ
التي زاد عدد اصحاب المليارات فيها من 234 الى 332 اي اكثر بمئة ملياردير تقريبا
ولا تزال اوروبا تحتفظ بمرتبة جيدة جدا مع 300 ملياردير
( اكثر ب52 من العام الماضي )
ويعود الفضل في ذلك خصوصا الى روسيا
وبين اصحاب اكبر عشر ثروات في العالم ثمة اوروبيان فقط هما
الفرنسي برنار ارنو ( لوي فيوتون للمنتجات الفاخرة )
والاسباني امانسيو اورتيغا ( البسة زارا )
اما البقية فهم هنديان واربعة اميركيين ومكسيكي وبرازيلي
وللمرة الاولى تفوقت موسكو على نيويورك في عدد اصحاب المليارات
واصبحت المدينة التي تضم اكبر عدد منهم وهو 79 مليارديرا
اي اكثر ب21 مقارنة بالعام الماضي في مقابل 58 مليارديرا في مانهاتن
وقال ستيف فوربز رئيس تحرير المجلة
" هذه النتائج تعكس التغيرات الكبيرة التي تحصل على صعيد الاقتصاد العالمي "
مضيفا القضية الكبرى هو ما يحصل في روسيا والبرازيل والهند والصين
زعامة الولايات المتحدة تتقلص وهذا منحى رئيسي فعلي
واوضح انتقلت روسيا من 60 الى 101 ملياردير والصين من 69 الى 115
وهونغ كونغ من 25 الى 36 والهند من 49 الى 55
الاقتصاد ينتعش ولكن بشكل متفاوت من مكان الى اخر
واضاف فوربس "الكلمات الرئيسية هي
البرازيل وروسيا والهند والصين والمواد الاولية وآسيا- المحيط الهاددئ اليابان
التي كان يتوقع ان تهيمن على العالم قبل عشرين عاما
تلزم الصمت والولايات المتحدة غارقة واوروبا تحافظ على موقعها بفضل روسيا
واكدت لويزا كرول احدى المسؤولات في المجلة ان
الصين هي التي حددت الوتيرة هذه السنة
من الاسهل في هذه الايام ان يجمع المرء ثروة من خلال الاقامة في شنغهاي
وآسيا الملقبة مصنع اصحاب المليارات
يزداد فيها عدد هؤلاء سنة بعد سنة
فالى جانب 115 مليارديرا صينيا ثمة 55 هنديا و26 يابانيا و14 اندونيسيا
وقد جمع هؤلاء ثرواتهم في مجال العقارات والصناعات والموضة وتجارة المفرق
وضمت منطقة الشرق لاوسط وافريقيا 19 مليارديرا جديدا
ولا سيما في تركيا مع عشرة اضافيين ليصل مجموعهم الى 38