الرئيسية
أحدث الصور
التسجيل
دخول
من طرف موسى محمد الخميس سبتمبر 22, 2011 5:57 amرصد موقع "سودانى نت" عبر خدمة "جوجل إيرث" مسار القمر الصناعى الأمريكى الضال "يو ايه آر إس" قُبالة السواحل الشرقية للسودان مرورا فوق الأراضى الإثيوبية، وذلك فى تمام الساعة السابعة مساء بتوقيت السودان اليوم الأربعاء.
وكان مركز البحوث السودانى قد حذر من اصطدام القمر بمنطقة يقع السودان ضمنها بين خطى 57 درجة شمال خط الاستواء و57 درجة جنوبه.
وكانت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" قد حذرت من اتجاه القمر الذى يزن ستة أطنان تقريبا إلى كوكب الأرض بعد أن خرج من مداره، ونبهت إلى احتمالية أن يصطدم القمر ببشر على سطح الأرض.
ويعود تاريخ إطلاق هذا القمر بواسطة المكوك ديسكفرى إلى 20 عاما، وتقول ناسا، إن القمر الاصطناعى يندفع نحو الأرض بسرعة 5 أميال (8 كلم) في الثانية الواحدة، وتوقعت سقوطه فى أى مكان من المنطقة الواقعة 57 درجة شمال خط الاستواء إلى 57 درجة جنوبه، على الرغم من أن معظم كتلة القمر الساقط ستتحطم أو تحترق قبيل وصولها إلى الأرض.
وقام العلماء بتحديد 26 قطعة منفصلة يمكن أن تصل إلى الأرض عبر الغلاف الجوى، وأشاروا إلى أن الحطام يمكن أن يقع فى منطقة بعرض 400 - 500 كلم، وسيكون بإمكان علماء ناسا تقديم توقعات أكثر دقة لمكان سقوط القمر الاصطناعى على الأرض قبيل ساعتين فقط من دخوله الغلاف الجوى .
ولا يسمح للأشخاص بحيازة قطع القمر الصناعى التى يمكن أن تسقط على الأرض أو بيعها فى مواقع البيع الإلكترونية؛ لأنها تظل ملكية خاصة للحكومة الأمريكية، وكان القمر قد أخرج من الخدمة عام 2005.
ويعد هذا القمر أصغر بكثير من "سكايلاب" القمر الصناعى الذى دخل الغلاف الجوى للأرض عام 1979، إذ كان أثقل 15 مرة من القمر الصناعى (يوارس)، كما اصطدم القمر الصناعى سبوتنيك بالأرض عام 1958، ومر فوق مدينة نيويورك إلى منطقة الأمازون خلال عشر دقائق وشاهده العديد من الناس تاركًا خلفه ذيلا من الشرارات الملونة
وكان مركز البحوث السودانى قد حذر من اصطدام القمر بمنطقة يقع السودان ضمنها بين خطى 57 درجة شمال خط الاستواء و57 درجة جنوبه.
وكانت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" قد حذرت من اتجاه القمر الذى يزن ستة أطنان تقريبا إلى كوكب الأرض بعد أن خرج من مداره، ونبهت إلى احتمالية أن يصطدم القمر ببشر على سطح الأرض.
ويعود تاريخ إطلاق هذا القمر بواسطة المكوك ديسكفرى إلى 20 عاما، وتقول ناسا، إن القمر الاصطناعى يندفع نحو الأرض بسرعة 5 أميال (8 كلم) في الثانية الواحدة، وتوقعت سقوطه فى أى مكان من المنطقة الواقعة 57 درجة شمال خط الاستواء إلى 57 درجة جنوبه، على الرغم من أن معظم كتلة القمر الساقط ستتحطم أو تحترق قبيل وصولها إلى الأرض.
وقام العلماء بتحديد 26 قطعة منفصلة يمكن أن تصل إلى الأرض عبر الغلاف الجوى، وأشاروا إلى أن الحطام يمكن أن يقع فى منطقة بعرض 400 - 500 كلم، وسيكون بإمكان علماء ناسا تقديم توقعات أكثر دقة لمكان سقوط القمر الاصطناعى على الأرض قبيل ساعتين فقط من دخوله الغلاف الجوى .
ولا يسمح للأشخاص بحيازة قطع القمر الصناعى التى يمكن أن تسقط على الأرض أو بيعها فى مواقع البيع الإلكترونية؛ لأنها تظل ملكية خاصة للحكومة الأمريكية، وكان القمر قد أخرج من الخدمة عام 2005.
ويعد هذا القمر أصغر بكثير من "سكايلاب" القمر الصناعى الذى دخل الغلاف الجوى للأرض عام 1979، إذ كان أثقل 15 مرة من القمر الصناعى (يوارس)، كما اصطدم القمر الصناعى سبوتنيك بالأرض عام 1958، ومر فوق مدينة نيويورك إلى منطقة الأمازون خلال عشر دقائق وشاهده العديد من الناس تاركًا خلفه ذيلا من الشرارات الملونة
