أهلا بكم إخوتي الكرام
هذه بعض الفوائد المنتقاة لكلمات في لغتنا العربية من كتاب
(تصحيح التصحيف وتحرير التحريف)
لمؤلفه صلاح الدين أبو الصفاء الصفدي المتوفى سنة 764
وذلك لننطقها نطقا صحيحا
أرجو أن تعم الفائدة
بسم الله نبدأ وعلى بركته تعالى نستهل
يقولون اللهمَّ صلِّ علَى محمَّدٍ وآلِه
وقد ردّ ذلك أبو جعفر بن النحاس وزعم أن العرب لا تستعمل إضافة آل إلا الى المُظْهَر خاصّة، وأنها لا تضاف الى مُضمَر قال:
والصواب / اللهُمّ صلِّ على محمّدٍ وعلى آل محمّدٍ
لا يفرقون بين الآبِق و الهارِبِ، ولا يسمى آبقاً إلا إذا كان ذَهابهُ في غيْر خوف ولا إتعابِ عمَل، وإلا فهو هارب
يقولون: الأبُّ والأخُّ، يشددونهما. والصواب بالتخفيف (الأبُ ، الأخُ )
قال بعضهم يوماً لشهاب الدين القُوصي :
أنتَ عندنا مثل الأبِّ، وشدّد باءَها، فقال: لا جَرَمَ أنّكم تأكلونني!
يعني أنهم بهائم لكونهم شدّدوا الباء، والأبُّ هو التِّبن.
لنا تتمة بإذن الله
هذه بعض الفوائد المنتقاة لكلمات في لغتنا العربية من كتاب
(تصحيح التصحيف وتحرير التحريف)
لمؤلفه صلاح الدين أبو الصفاء الصفدي المتوفى سنة 764
وذلك لننطقها نطقا صحيحا
أرجو أن تعم الفائدة
بسم الله نبدأ وعلى بركته تعالى نستهل
يقولون اللهمَّ صلِّ علَى محمَّدٍ وآلِه
وقد ردّ ذلك أبو جعفر بن النحاس وزعم أن العرب لا تستعمل إضافة آل إلا الى المُظْهَر خاصّة، وأنها لا تضاف الى مُضمَر قال:
والصواب / اللهُمّ صلِّ على محمّدٍ وعلى آل محمّدٍ
لا يفرقون بين الآبِق و الهارِبِ، ولا يسمى آبقاً إلا إذا كان ذَهابهُ في غيْر خوف ولا إتعابِ عمَل، وإلا فهو هارب
يقولون: الأبُّ والأخُّ، يشددونهما. والصواب بالتخفيف (الأبُ ، الأخُ )
قال بعضهم يوماً لشهاب الدين القُوصي :
أنتَ عندنا مثل الأبِّ، وشدّد باءَها، فقال: لا جَرَمَ أنّكم تأكلونني!
يعني أنهم بهائم لكونهم شدّدوا الباء، والأبُّ هو التِّبن.
لنا تتمة بإذن الله