للتمتع بحياة جنسية رائعة يجب علينا ندرك ان ذلك يعتمد على عامليين اولا العامل النفسى والثانى العامل البدنى
بالنسبة للعامل النفسى يجب ان نعلم ان العلاقة الحميمة اكثر من 90% من الشعور بالسعادة بها يتم عند حدوثها فى اطار شرعى اسرى حيث ان العلاقات الخاصة الغير مشرؤعة لا تؤدى الى الشعور بالسعادة حتى لو شعر الشخص بها تكون حسية وقتية ولاتشعر بالرضا عند الفراغ منها لانها عادة ما لاتكون قائمة على علاقة حب يريد بها كلا الطرفين اسعاد الاخر هذا بخلاف الوازع الضميرى الفطرى الذى يهيمن على الفرد ويقلل شعورة بالسعادة غير حالة القلق المصاحبة لشعور الشخص بانة يقوم بعمل مشين , ايضا هناك سبب نفسى اخر هام جديد لاكتمال الشعور بالسعادة يجب ان تكون الرغبة مشتركة من الطرفين ولايجب ان تكون بناء على رغبة طرف دون اخر ولعلاج هذة المشكلة لتوافق الطرفيين يجب ان يعلم كل طرف مايثر الطرف الاخر ويشعرة بالسعادة لان العملية الحميمية ان تحولت لاداء واجب دون الشعور المتبادل بالرغبة يقضى تماما على الاحساس بها بل من الممكن ان تتحول لواجب ثقيل على احد الاطراف مما يؤدى الى جفاء الطرف الاخر لعدم ادراكة اسباب بعد الطرف الاخر عنة
اما بالنسبة للعامل البدنى فهو هام جدا الكثير من الازواج يلجئ الى الطريق القصير لتحسين ادائهم عن طريق الحبوب المنشطة حتى وان كان ليس فى حاجة اليها وانما طمعا فى مزيد من المتعة وهذا خطر جدا على الطرفيين لان الطرف الاخر يتعامل بطبيعة لانة لايكون تحت تاثير هذا الدواء ويشعر انة اقل استجابة من الطرف الاخر وهذا قد يسبب مشكلة والاخطر ان هذة الادوية تجعل الجسم البشرى يؤدى اداء غير طبيعى ومع استمرار الاعتماد على هذة الادوية يؤدى الى ضعف الجسم وحاجتة المستمرة لها والا ضعف اداءة مما قد يخلف مشاكل للطريفين لذا علينا بدلا من الاعتماد على هذة المنشطات المحاولة قدر الامكان المحافظة على وزن مثالى واسهل طريقة لذلك بعيدا عن الرجيم القاصى هو محولة ممارسة رياضة المشى الغير مكلفة والامتناع تماما عن تناول اى وجبات بعد الثامنة مساء وقبل النوم ب3 ساعات على الاقل وخاصة قبل القاء الحميمى بساعتان مع الاعتماد على العصائر الطبيعية والفاكهة عند الشعور بالجوع بعد هذة المواعيد من اجل المحافظة على الياقة ولايجب القيام باعلاقة الحميمة بمعدة ممتلئة او تحت تاثير الخمر واى نوع من المكيفات لان هذا يشعر الطرف الاخر نفسيا بالاهانة وعدم التقدير كما انها تفقد حاسة التواصل مع الطرف الاخر ويجب التخلص من اى افكار مسبقة عن تجارب الاخريين لانها عادة تكون مضللة وغير حقيقة وانما تدراى ضعف راويها ولا يجب ان ناخذها اساس فى التعامل فكل فرض فى هذة العلاقة حالة خاصة اساسها الطرفين ومدى شعورهم