بعد اتمام صفقه الاسير الاسرائيلى وضحت الامور بالنسبه لى الان
وبناءا عليه قررت عدم التخبط بالاستنتاج والفكر فى امور كثيره منها
من قام بالثوره فى مصر ؟
من القائم على حكم البلاد هذه الفتره ؟
اصبحت الان سعيدا بالوضوح والنتيجه التى توصلت اليها
مع عدم ارتياحى للاجابه على تساؤلاتى والنتائج والمصير الذى ينتظرنا
وكى لا يسرح فكرك اليك النتيجه التى ربما تصلوا اليها بقراءه موضوع مرتضى منصور
مرتضى منصور "يفتح النار" علي مرشحي الرئاسة
أكد المستشار مرتضى منصور، مساء الثلاثاء، أن ما حدث في مصر ليس ثورة، ولكنها انتفاضة، والرئيس مبارك رئيس سابق وليس مخلوع، مضيفاً: "لو سمي مبارك بالرئيس المخلوع فهذا انقلاب عسكري".
وأوضح أن هذه الثورة بلا قائد ولا أهداف ولا مبادئ وكل يوم يمر عليها يغير من أهدافها، وهذا لم يحث في أي مكان بالعالم، معبراً عن قلقه علي مصر باعتباره مواطن مصري.
وعن المرحلة التي تمر بها مصر، قال انه لا يليق بالثورة إهانة المجلس العسكري، والفتنة بين المسلمين والمسيحيين ستحرق البلد.
وذكر قائلاً: " أنا شايف أن الناس اللي"بتقبض من برة" هي وراء كل ما يحدث في مصر.. مصلحة من يأخذ فلوس من الخارج أن تنهار الدولة المصرية".
وبالحديث عن الثورة، أوضح أن 99% من الناس التي شاركت في بداية الثورة رافضين ما يحدث الآن وغير مشاركين فيه.
وعن الانتخابات في مصر، عبر منصور عن رفضه عدم مشاركة أعضاء الحزب الوطني في الانتخابات، ومعارضته لقانون العزل السياسي.
وبالحديث عن قضيته في موقع الجمل، أوضح أن شهود الإثبات الذين قاموا بالشهادة ضده في موقعة الجمل "شهود زور"، وهم متهمين بالشهادة الزور وتهمة البلاغ الكاذب، وأوضح انه إذا سقط القضاء ستسقط البلد، وقسم بالله ثلاث مرات أنهم لم يحرض علي القتل.
وفي الوقت نفسه، طالب بحبس الفتاة التي كتبت علي احد مواقع التواصل الاجتماعي أن جماعتها تمتلك وحدات اغتيال وطالبت المجلس العسكري بتنفيذ مطالبها حتى يفلت أعضائه من الاغتيال.
وذكر انه ضد متظاهر ماسبيرو ومصطفى محمود، وأكد أن الحزب الوطني " ولع فيه " في انتخابات مجلس الشعب، معبر في الوقت نفسه عن احترامه للقضاء ولكنه يريد ان يحاكم محاكمة عادلة هو ومبارك والعادلي، وأحمد عز.
وعن القضايا التي يترافع فيها، أضاف : "أنا لا أدافع عن النظام السابق ولكن أدافع عن قيمة العدل، وليس من المعقول أن أدافع عن حزب حبسني وكان ضدي"، مؤكداً أن رفض الدفاع عن مبارك وعز والعادلي وإسماعيل الشاعر.
وبالحديث عن الناشط السياسي وائل غنيم، طالب الذين اجتمعوا في مكتب وائل غنيم في إشارة منه إلي مرشحي الرئاسة، أن يجتمعوا معه في مكتبه، مؤكداً أن وائل غنيم عليه 100 علامة استفهام، وتساءل: "يروحوا مكتب وائل غنيم 3 مرات يجتمعوا هناك ليه؟!".
وعن ترشحه للانتخابات الرئاسية، قال : "هانزل أنا ومرشحي الرئاسة الشارع و شوف الناس هايعرفوا مين فينا".
وبالحديث عن البرادعي وعمرو موسى، أوضح منصور أن: "بعض الشخصيات الغربية قالت عن البرادعي انه "دمية جديدة مثل مبارك"، وعن موسى قال : "عمرو موسى يرشح نفسه ليه ؟؟ مش كان وزير خارجية مبارك؟".
وعن بعض المرشحين والشخصيات العامة، أضاف منصور بالقول : "محمد سليم العوا أستاذي في القانون..وأثناء حكم مبارك شكر فيه، ومحمد حسنين هيكل وأسامة الغزالي حرب وسكينة فؤاد و سليم العوا من المتحولين".
واختتم حديثه لبرنامج «مصر الجديدة» الذي يبث علي فضائية «الحياة 2» قائلاً: " سأنتخب جمال مبارك الآن إذا قارناه بأيمن نور والبرادعي".
وبناءا عليه قررت عدم التخبط بالاستنتاج والفكر فى امور كثيره منها
من قام بالثوره فى مصر ؟
من القائم على حكم البلاد هذه الفتره ؟
اصبحت الان سعيدا بالوضوح والنتيجه التى توصلت اليها
مع عدم ارتياحى للاجابه على تساؤلاتى والنتائج والمصير الذى ينتظرنا
وكى لا يسرح فكرك اليك النتيجه التى ربما تصلوا اليها بقراءه موضوع مرتضى منصور
مرتضى منصور "يفتح النار" علي مرشحي الرئاسة
أكد المستشار مرتضى منصور، مساء الثلاثاء، أن ما حدث في مصر ليس ثورة، ولكنها انتفاضة، والرئيس مبارك رئيس سابق وليس مخلوع، مضيفاً: "لو سمي مبارك بالرئيس المخلوع فهذا انقلاب عسكري".
وأوضح أن هذه الثورة بلا قائد ولا أهداف ولا مبادئ وكل يوم يمر عليها يغير من أهدافها، وهذا لم يحث في أي مكان بالعالم، معبراً عن قلقه علي مصر باعتباره مواطن مصري.
وعن المرحلة التي تمر بها مصر، قال انه لا يليق بالثورة إهانة المجلس العسكري، والفتنة بين المسلمين والمسيحيين ستحرق البلد.
وذكر قائلاً: " أنا شايف أن الناس اللي"بتقبض من برة" هي وراء كل ما يحدث في مصر.. مصلحة من يأخذ فلوس من الخارج أن تنهار الدولة المصرية".
وبالحديث عن الثورة، أوضح أن 99% من الناس التي شاركت في بداية الثورة رافضين ما يحدث الآن وغير مشاركين فيه.
وعن الانتخابات في مصر، عبر منصور عن رفضه عدم مشاركة أعضاء الحزب الوطني في الانتخابات، ومعارضته لقانون العزل السياسي.
وبالحديث عن قضيته في موقع الجمل، أوضح أن شهود الإثبات الذين قاموا بالشهادة ضده في موقعة الجمل "شهود زور"، وهم متهمين بالشهادة الزور وتهمة البلاغ الكاذب، وأوضح انه إذا سقط القضاء ستسقط البلد، وقسم بالله ثلاث مرات أنهم لم يحرض علي القتل.
وفي الوقت نفسه، طالب بحبس الفتاة التي كتبت علي احد مواقع التواصل الاجتماعي أن جماعتها تمتلك وحدات اغتيال وطالبت المجلس العسكري بتنفيذ مطالبها حتى يفلت أعضائه من الاغتيال.
وذكر انه ضد متظاهر ماسبيرو ومصطفى محمود، وأكد أن الحزب الوطني " ولع فيه " في انتخابات مجلس الشعب، معبر في الوقت نفسه عن احترامه للقضاء ولكنه يريد ان يحاكم محاكمة عادلة هو ومبارك والعادلي، وأحمد عز.
وعن القضايا التي يترافع فيها، أضاف : "أنا لا أدافع عن النظام السابق ولكن أدافع عن قيمة العدل، وليس من المعقول أن أدافع عن حزب حبسني وكان ضدي"، مؤكداً أن رفض الدفاع عن مبارك وعز والعادلي وإسماعيل الشاعر.
وبالحديث عن الناشط السياسي وائل غنيم، طالب الذين اجتمعوا في مكتب وائل غنيم في إشارة منه إلي مرشحي الرئاسة، أن يجتمعوا معه في مكتبه، مؤكداً أن وائل غنيم عليه 100 علامة استفهام، وتساءل: "يروحوا مكتب وائل غنيم 3 مرات يجتمعوا هناك ليه؟!".
وعن ترشحه للانتخابات الرئاسية، قال : "هانزل أنا ومرشحي الرئاسة الشارع و شوف الناس هايعرفوا مين فينا".
وبالحديث عن البرادعي وعمرو موسى، أوضح منصور أن: "بعض الشخصيات الغربية قالت عن البرادعي انه "دمية جديدة مثل مبارك"، وعن موسى قال : "عمرو موسى يرشح نفسه ليه ؟؟ مش كان وزير خارجية مبارك؟".
وعن بعض المرشحين والشخصيات العامة، أضاف منصور بالقول : "محمد سليم العوا أستاذي في القانون..وأثناء حكم مبارك شكر فيه، ومحمد حسنين هيكل وأسامة الغزالي حرب وسكينة فؤاد و سليم العوا من المتحولين".
واختتم حديثه لبرنامج «مصر الجديدة» الذي يبث علي فضائية «الحياة 2» قائلاً: " سأنتخب جمال مبارك الآن إذا قارناه بأيمن نور والبرادعي".