موسى يناقش مستقبل مصر في نيويورك
التقي الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية والمرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية عمرو موسي اليوم بأعضاء وكبار الباحثين بمجلس العلاقات الخارجية بنيويورك في اجتماع مغلق في إطار زيارته الحالية للولايات المتحدة الأمريكية التي بدأت أمس الأول الثلاثاء وتستمر عدة أيام.
وذكر بيان صدر اليوم عن الحملة الانتخابية لموسى بالقاهرة أن نقاش متعمق دار خلال اللقاء حول الثورات العربية ومستقبل الأوضاع في المنطقة بشكل عام ومصر بشكل خاص.
وأشار البيان إلى أن موسى تعرض في مداخلته أمام مجلس العلاقات الخارجية بنيويورك للمرحلة الانتقالية في مصر، ومتطلبات تحقيق الديمقراطية الحقيقية، والإصلاح والتنمية الاقتصادية والاجتماعية، وكذلك الانتخابات البرلمانية والرئاسية، وتأثير الثورة المصرية على العالم العربي والمنطقة بأسرها.
ونقل البيان عن موسى قوله إن أعضاء المجلس طرحوا العديد من الأسئلة حول سير وتحقيق الديمقراطية في مصر وحماية الاستثمارات، والدور المستقبلي للجيش، ومستقبل العلاقات بين مصر والولايات المتحدة الأمريكية ومعاهدة السلام بين مصر وإسرائيل، وكيفية التعامل مع توقعات ومتطلبات الشعب المصري في أعقاب الثورة المصرية التي بهرت العالم.
تجدر الإشارة إلى أن مجلس العلاقات الخارجية بنيويورك يعد من أكبر المراكز البحثية في الولايات المتحدة والعالم وأكثرها نفوذا وتأثيرا، وقد أنشئ عام 1921ليكون صلة الوصل بين أصحاب رؤوس الأموال الأمريكية، والحكومة الأمريكية وتعد الدراسات والأبحاث التي يقوم بها المركز أحد الأدوات التي يعتمد عليها صانع القرار الأمريكي في رسم توجهات سياساته الخارجية تجاه مناطق ودول العالم المختلفة.
التقي الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية والمرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية عمرو موسي اليوم بأعضاء وكبار الباحثين بمجلس العلاقات الخارجية بنيويورك في اجتماع مغلق في إطار زيارته الحالية للولايات المتحدة الأمريكية التي بدأت أمس الأول الثلاثاء وتستمر عدة أيام.
وذكر بيان صدر اليوم عن الحملة الانتخابية لموسى بالقاهرة أن نقاش متعمق دار خلال اللقاء حول الثورات العربية ومستقبل الأوضاع في المنطقة بشكل عام ومصر بشكل خاص.
وأشار البيان إلى أن موسى تعرض في مداخلته أمام مجلس العلاقات الخارجية بنيويورك للمرحلة الانتقالية في مصر، ومتطلبات تحقيق الديمقراطية الحقيقية، والإصلاح والتنمية الاقتصادية والاجتماعية، وكذلك الانتخابات البرلمانية والرئاسية، وتأثير الثورة المصرية على العالم العربي والمنطقة بأسرها.
ونقل البيان عن موسى قوله إن أعضاء المجلس طرحوا العديد من الأسئلة حول سير وتحقيق الديمقراطية في مصر وحماية الاستثمارات، والدور المستقبلي للجيش، ومستقبل العلاقات بين مصر والولايات المتحدة الأمريكية ومعاهدة السلام بين مصر وإسرائيل، وكيفية التعامل مع توقعات ومتطلبات الشعب المصري في أعقاب الثورة المصرية التي بهرت العالم.
تجدر الإشارة إلى أن مجلس العلاقات الخارجية بنيويورك يعد من أكبر المراكز البحثية في الولايات المتحدة والعالم وأكثرها نفوذا وتأثيرا، وقد أنشئ عام 1921ليكون صلة الوصل بين أصحاب رؤوس الأموال الأمريكية، والحكومة الأمريكية وتعد الدراسات والأبحاث التي يقوم بها المركز أحد الأدوات التي يعتمد عليها صانع القرار الأمريكي في رسم توجهات سياساته الخارجية تجاه مناطق ودول العالم المختلفة.