شغف جزائري بآي فون يظهر الفتيات عاريات
راج بشدة في الجزائر تحميل لتطبيق جديد لأجهزة آي فون تسمح لأصحابها برؤية اجساد الفتيات عاريات رغم ارتداءهن الملابس وقد لاقي هذا الجهاز إقبالا كبيرا من قبل الشباب الجزائري بعد ان انتشرت روايات منذ سنوات ومع انتشار اجهزة الهاتف المحمول عن وجود برامج معينة قادرة على تصوير ما تحت الملابس ظهرت هذه الاخبار مجددا الان خصوصا بعد ان عرضت عدة متاجر تطبيقات خاصة بهاتف اي فون 4 الذكي قادرة على اهمال الملابس في حال تم استخدام كمرتها فائقة الجودة.
وقد اعلنت عن تصريحات لمصدر امني جزائري أكد انه انتشر فى بعض مقاهي الانترنت بشرق الجزائر تطبيق جديد خاصا بـ” آي فون 4″ يسمح برؤية الفتاة عارية خلال تصويرها حتى وان كانت مرتدية لملابسها .
وبحسب جريدة الفجر الجزائرية ان المصدر الأمني ناشد الناس بالبعد عن مثل هذا الاستخدام الجهنمي للتكنولوجيا التي استباحت أعراض الناس وان هناك بعض المقاهي استغلت شهوة الشباب لجني اكبر قدر من المال حيث يسمح للشاب بتطبيق جديد يفضح الفتيات ويزيل عنهن غطاء الستر مهما كان نوع الملبس اللاتي ترتديهن .
وأكد المصدر ان التقنية الجديد تسمح لأصحاب الهاتف النقال ” أي فون 4″ بتحميل برنامج او تطبيق خاص من موقع الكتروني بمبلغ مليون سنتيم ” نحو ألف دولار” يمكنه من رؤية أي فتاة التقط لها صورة او شريط فيديو عارية تماما وهذا ما جعل الامر مقلقا لدى عدد من الناس فيما عتبر البعض الاخر ان تطوير مثل هذه التطبيقات يعد من الجرائم الالكترونية التي يجب مكافحتها.
وعلي حسب متخصص في الهواتف الذكية كان قد اشار بان مبدأ الرؤية خلف الاشياء هو مبدأ وارد في حال اعتمد الجهاز المستخدم على الاشعة الضوئية الصادرة عن الاجسام فيما ذكر انه ومن الممكن توفير مثل هذه التطبيقات في حال وجد جهاز قادر على استقبال الاشعة الضوئية وهذا ليس ببعيد عن اجهزة اي فون المتطورة جدا وان مثل هذه التكنولوجيا كانت قد استخدمت في تصوير العظام عبر الاشعة السينية والتقاط صور لاجرام سماوية بعيدة اذ من الممكن اعادة تشكيل صورتها من الوان الطيف الضوئي المنبعث منها.
والجدير بالذكر انه قد انتشر هذا النوع من التحميل منذ نحو أسبوعين بمقاهي الانترنت الخاصة بشرق الجزائر فى قشنطينه ، عنابة والطارف ويلقي اقبالا ملفتا رغم دخول الخدمة منذ زمن قصير وتعد التقنية الجديدة من أخطر التكنولوجيات المستخدمة مؤخرا، خاصة وأن هذا النوع من الجرائم الإلكترونية انتشر بشكل رهيب في المجتمع الجزائري.
راج بشدة في الجزائر تحميل لتطبيق جديد لأجهزة آي فون تسمح لأصحابها برؤية اجساد الفتيات عاريات رغم ارتداءهن الملابس وقد لاقي هذا الجهاز إقبالا كبيرا من قبل الشباب الجزائري بعد ان انتشرت روايات منذ سنوات ومع انتشار اجهزة الهاتف المحمول عن وجود برامج معينة قادرة على تصوير ما تحت الملابس ظهرت هذه الاخبار مجددا الان خصوصا بعد ان عرضت عدة متاجر تطبيقات خاصة بهاتف اي فون 4 الذكي قادرة على اهمال الملابس في حال تم استخدام كمرتها فائقة الجودة.
وقد اعلنت عن تصريحات لمصدر امني جزائري أكد انه انتشر فى بعض مقاهي الانترنت بشرق الجزائر تطبيق جديد خاصا بـ” آي فون 4″ يسمح برؤية الفتاة عارية خلال تصويرها حتى وان كانت مرتدية لملابسها .
وبحسب جريدة الفجر الجزائرية ان المصدر الأمني ناشد الناس بالبعد عن مثل هذا الاستخدام الجهنمي للتكنولوجيا التي استباحت أعراض الناس وان هناك بعض المقاهي استغلت شهوة الشباب لجني اكبر قدر من المال حيث يسمح للشاب بتطبيق جديد يفضح الفتيات ويزيل عنهن غطاء الستر مهما كان نوع الملبس اللاتي ترتديهن .
وأكد المصدر ان التقنية الجديد تسمح لأصحاب الهاتف النقال ” أي فون 4″ بتحميل برنامج او تطبيق خاص من موقع الكتروني بمبلغ مليون سنتيم ” نحو ألف دولار” يمكنه من رؤية أي فتاة التقط لها صورة او شريط فيديو عارية تماما وهذا ما جعل الامر مقلقا لدى عدد من الناس فيما عتبر البعض الاخر ان تطوير مثل هذه التطبيقات يعد من الجرائم الالكترونية التي يجب مكافحتها.
وعلي حسب متخصص في الهواتف الذكية كان قد اشار بان مبدأ الرؤية خلف الاشياء هو مبدأ وارد في حال اعتمد الجهاز المستخدم على الاشعة الضوئية الصادرة عن الاجسام فيما ذكر انه ومن الممكن توفير مثل هذه التطبيقات في حال وجد جهاز قادر على استقبال الاشعة الضوئية وهذا ليس ببعيد عن اجهزة اي فون المتطورة جدا وان مثل هذه التكنولوجيا كانت قد استخدمت في تصوير العظام عبر الاشعة السينية والتقاط صور لاجرام سماوية بعيدة اذ من الممكن اعادة تشكيل صورتها من الوان الطيف الضوئي المنبعث منها.
والجدير بالذكر انه قد انتشر هذا النوع من التحميل منذ نحو أسبوعين بمقاهي الانترنت الخاصة بشرق الجزائر فى قشنطينه ، عنابة والطارف ويلقي اقبالا ملفتا رغم دخول الخدمة منذ زمن قصير وتعد التقنية الجديدة من أخطر التكنولوجيات المستخدمة مؤخرا، خاصة وأن هذا النوع من الجرائم الإلكترونية انتشر بشكل رهيب في المجتمع الجزائري.