Satellite

حقبه من تاريخ دمياط 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا حقبه من تاريخ دمياط 829894
ادارة المنتدي حقبه من تاريخ دمياط 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

Satellite

حقبه من تاريخ دمياط 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا حقبه من تاريخ دمياط 829894
ادارة المنتدي حقبه من تاريخ دمياط 103798

Satellite

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
Satellite

العالم من حولك ( منتدى شامل يهتم بجميع امور الحياه )


    حقبه من تاريخ دمياط

    فتى الوادى
    فتى الوادى
    عضو مميز
    عضو مميز


    منقول حقبه من تاريخ دمياط

    مُساهمة من طرف فتى الوادى الإثنين سبتمبر 21, 2015 10:19 am

    وقفنا قليلا عند ذكر أحداث مفصلية في التاريخين القديم والوسيط ، ولم نقل كل ما عندنا حتى لا تتضخم المادة ، لكننا توقفنا أمام بعض العلامات المؤثرة التي أسهمت في تشكيل المكان ، وألقت بظلالها على سكان البلدة القديمة التي شبعت هدما وبناء .
    في بداية القرن التاسع عشر كانت مدينة دمياط تقترب بالفعل من الموقع الحالي في الشمال ، وطولها من الشمال إلى الجنوب 1650 مترا ، وعرضها 650 مترا وبها من البيوت 5800 بيتا وأبنيتها بالأجر والمونة والبعض بالحجر والآلة وكثير منها على ثلاث طبقات أو أربع، وعدد أهلها 35 ألف نسمة ، ( البيانات نقلتها من مصدري لرئيسي هنا هي " موسوعة دمياط" للمؤلف المرحوم محمد عبدالغني العزبي ) ، طباعهم تميل إلى الرقة والرفاهية ، وحسن المعاشرة .
    أغلب مأكولاتها السمك بأنواعه والطيور مع الأرز ( مازال حتى يومنا هذا السمك هو الغذاء الرئيسي بينما قل طهي الطيور لغلاء الأسعاربشكل مبالغ فيه ، على ان ست البيت المدبرة كانت تصنع ست اطعمة مختلفة من الفول فقط : الأرز والفول ، الفول المدمس ، الفول النابت ، اليخني ، الطعمية ، البصارة ) . وبها نحو 45 مسجدا وأربع كنائس ، ودواوين للمحافظة والجمرك ، والليمان ، والتنظيم ، والصحة والأوقاف واستبالية ملكية لمعالجة المرضى ، ومجلس تجاري ، وآخر مدني ، ومحكمة شرعية مأذونية بتحرير الحج وسماع الدعوى ، وبها أشوان للميري وأسواق عامرة وحانات ومقاه.
    كانت بدمياط مقاعد لنسيج مختلف الأقمشة : الكريشة والبرنجك والقطن والكتان والمحارم وملايات الفرش وقلوع المراكب .
    وبها كذلك قشلاق للعساكر ومدرسة حربية بقرية السنانية ، وسوقان حافلان يعقدان يومي الخميس والجمعة يباع بهما الطيور والدواجن والسمك والطير والأغلال ( لحقنا سوق الجمعة والذي كان يقام قرب مدرسة التحرير وبالقرب منه ثكنات مهجورة للجيش المرابط ثم نقل إلى منطقة شبه مهجورة ، عند المحور في الطريق إلى شطا ). 
    في إحصاء صدر في بداية حكم محمد علي عام 1805م كانت دمياط من أهم الثغور وأعظمها وكان بها حوالي 30 ألف نسمة ، يوم كان تعداد مصر كلها أقل من ثلاثة ملايين نسمة. قام محمد علي في يونيو 1834م بافتتاح مدرسة حربية باسم " مكتب البيادة " ثم ألغيت كما أنشيء مدرسة المشاة والتي أسسها سليمان الفرنساوي بالسنانية ، ودرس فيها 400 فردا، كانوا يأتون من المدارس الابتدائية وتخرج منها أول دفعة 137 ضابطا.
    وفي هذا القرن شهد نفي عمر مكرم لدمياط ومكث بها ثلاث سنوات لخلافه مع محمد علي ، أما في عهد عباس الأول فقد أنشيء طريقا حربيا طوله 16 كيلومترا ليصل إلى قلعة البوغاز بعزبة البرج ، وأقيمت ثكنة على النيل وأربعة أبراج غربي بوغاز دمياط وعمارة الكرانتينة والجمرك بعزبة البرج. 
    في عهد سعيد الأول الذي اهتم بحفر قناة السويس وسخر العمالة المصرية لهذا الحفر ، كان أبناء دمياط هم من أوائل من قاموا بهذا العمل كما كانوا أول من أسس مدينة بورسعيد التي كانت جزءا تابعا لدمياط ، وإلى عهد قريب كانت حدود دمياط عند منطقة " أشتوم الجميل" . 
    في عام 1869 أقيمت ثلاث مدن : بورسعيد ، الإسماعيلية ، السويس ، فتم هجرة أهالي دمياط لتلك المدن وأكثرهم توجه لبورسعيد لقربها الشديد من بلدتهم الأصلية.
    في عهد الخديوي إسماعيل في أول حكمه أصدر أمرا بإلحاق شطوط دمياط بمديرية الدقهلية ، وأنشيء خط تليغرافي من طنطا لدمياط ، ومد الخط الحديد من طلخا وفي عام 1869م أنشئت منارة دمياط أمام رأس البر باسم الفنار ، وفي عهده وصلت صناعة الحرير لقمة شهرتها ، وبلغ عدد دكاكينها 162 دكانا لنسج الحرير ، 62 لصناعته، ووصل عدد مراكب الصيد إلى أربعة آلاف مركب ( أظن أن الرقم مبالغ فيه بالنسبة إلى تعداد سكان المنطقة حينذاك) .
    في عام 1873م بلغ عدد الكتاتيب الأهلية 33 مكتبا ، وفي نفس العام أنشئت روضة ومدرسة الفرنسيسكان ( هي مدرسة " الراهبات " ، وما زالت قائمة في مكانها وهي من أشهر مدارس المدينة ، وقد توسعت مؤخرا ، بإقامة مدرسة جديدة باسم " سيدة المحبة الإلهية " في الطريق الموازي للنيل الممتد بين دمياط وبين رأس البر).في نفس العام أنشئت مدرسة الحزاوي ومدرسة الإرسالية الإنجليزية عام1874م ، والمدرسة الخيرية ، وفي أواخر القرن أنشئت مدرسة عمر للشيخ علي عمر ( ما زالت مدرسة الحزاوي قائمة بميدان النفيس ، ومنها تصدر جريدة " أخبار دمياط " وقد هدمت مدرسة عمر وقد قمت بالتدريس بها فترة وكانت مجاورة تماما لجامع الشرباصي ونقلت لميدان سرور ، سميت مدرسة " تامياتس " ، فيما اندثرت مدارس أخرى مثل الكتبي وشمس الفتوح وغيرها).
    في 8 أغسطس 1879م تولى الخديوي توفيق حكم مصر ، وكانت دمياط في تقدم ملحوظ ، وتأثرت بالأحداث الخطيرة التي عرفت فيما بعد بالثورة العرابية ، وما أعقبها من احتلال إنجليزي ، وكان بدمياط حامية بقيادة عبد العال حلمي ، وقام أحمد عرابي في فترة وزارته بإنشاء طابية حربية بعزبة البرج وإصلاح طابية الشيخ يوسف برأس البر ، وقد وقف أهالي دمياط مع عرابي وكان نصيب زعمائها النفي أو السجن ومنهم الشيخ أمين أبو يوسف ( هو جد الصحفيان على أمين ومصطفى أمين ) ، والشيخ علي الجمال نقيب الأشراف وعبد الله مأمون مأمور الأوقاف ، وملازم أول عبد الرحمن رحمي ، وغيرهم.
    شهد بداية القرن العشرين تحولا كبيرا في نمط الحياة في دمياط ، فكانت بدايات تطوير صناعة الأثاث والمراكب والأحذية وضرب الأرز ومنتجات الألبان وتحويل مصنع اللوزي للنظام الآلي ونقل فرع لنسج الحرير إلى حلوان . وفي سنة 1900 افتتحت مدرسة اللوزي للبنات ( ما زالت موجودة في نفس مكانها ) ، وفي عام 1912 أضيئت شوارع دمياط بالكهرباء .
    يعد بداية هذا القرن مواكبا لظهور ديوان " وطنيتي " للشاعر علي الغاياتي ، وبسببه حكم على محمد فريد وعبد العزيز جاويش بالسجن بينما فر مؤلفه إلى الأستانة ومنها إلى جنيف حيث أصدر مجلة " منبر الشرق " بالفرنسية ثم بالعربية ( في هذا الصدد أقيم حفل تكريم للغاياتي حضرته اسرته ، قمت بتأليف مسرحية عن حياة المناضل الوطني علي الغاياتي بعنوان " قلم ووطن" أخرجها الفنان أحمد شبكة ، ولحنها الفنان محسن المياح بحضور ابنتيه : ليلى ومنيرة الغاياتي، وإحداهما هي قرينة الشيخ محمد البهي والأخرى قرينة الدبلوماسي محمد علي ناصف الذي حضر معهما الحفل ).
    حين نشبت ثورة 1919 أعلن " حامد دنيا " قيام مملكة فارسكور واستمرت لمدة ثلاثة أشهر وفي عام 1920 تم توصيل خدمة التليفون للمدينة ، وبعد اقل من عام بدأ توصيل الكهرباء للمنازل ، أما المياه فقد دخلت البيوت عام 1921 م.
    في عام 1926 أسس طلعت حرب شركة مصر لصناعة النسيج ولعلاقته بعبد الفتاح اللوزي الذي يملك مصنعا بدمياط تم دمج الشركتين إلا أنه في عام 1946م نقل سيد اللوزي باقي الشركة إلى حلوان . وبعد كفاح مرير أعيد مصنع غزل دمياط عام 1958م .
    استمر جهاد الدمايطة لعودة ميناء دمياط وتصاعدت المؤتمرات منذ عام 1926 م لم يظهر إلى النور إلا في وقت لاحق .
    زار الملك فؤاد دمياط وأقام برأس البر في موقع يسمى باسمه حتى اليوم" مارين فؤاد " ( المواجه لمقر مجلس مدينة رأس البر، والمطل على النيل ) . كما زار الملك فاروق دمياط سنة 1949م ووزع الأراضي على الفلاحين في كفر سعد وسميت كل القرى الجديدة بأسماء أسرة محمد علي مثل الإبراهيمية والإسماعيلية والمحمدية والعباسية والتوفيقية ( هناك منطقة بكفر سعد ، يطلق عليها الأهالي " المعدمين" ).
    وقد أقام أحمد بك الطويل ، وهو تاجرشهير ، في عام 1949 م أول مستشفى متخصصة للصدر بمصر على مساحة أكثر من 10 أفدنة ، وذلك لعلاج حالات الأمراض الصدرية التي تسببها صناعة النسيج.
    في الأعوام 1934 م ، و1935 م شيدت أكبر مدرسة للتعليم الصناعي إعدادي وثانوي .
    في عام 1954 م دخلت دمياط في تعداد المديريات ، وضم إليها مركز فارسكور من الدقهلية ، ومركز كفرسعد من الغربية ( هذا هو السبب في أنك حين تبحث عن رياض السنباطي ، وهو من مواليد فارسكور ، تجده ينسب للدقهلية حسب النظام القديم للمديريات كما تجد الدكتور زكي نجيب محمود الذي هو من مواليد ميت الخولي عبدالله كذلك ، لذا لزم التنويه).
    بدأت الجهود لعمل أول كورنيش لدمياط عام 1947 م وتم تعديله وتجميله عام 1959م ، وتغير الشكل بإضافة الأشكال الحديدية بين كل بلوك أسمنتي والآخر ، وتغير الشكل بتطوير جديد عام 2002 م.
    في عام 1949م افتتح بفارسكور مبرة محمد حسن العبد وسميت " مبرة فاروق الأول" وبدأت بمستشفى وعيادة خارجية ومطعم شعبي ومعهد للبنين والبنات وأضيف لها مشغل شعبي ( كان يوجد بها كذلك بيت ثقافة فارسكور ، وظل النشاط يقام في بعض حجرات المبرة حتى تبرع الفنان سعد أردش بقطعة أرض أقيم عليها مبنى مستقل لقصر ثقافة فارسكور).
    في مايو 1960 زر جمال عبدالناصر دمياط وكان يصحبه أعضاء مجلس قيادة الثورة ، ومنهم: محمد أنور السادات ، علي صبري ، كمال الدين حسين ، عبد اللطيف البغدادي .
    في عام 1962 نقل مبنى ديوان عام محافظة دمياط من موقعه بفيلا على الكورنيش إلى موقعه الحالي المواجه للنيل . في عام 1950م تم رصف طريق دمياط فارسكور حتى محلة أنجاق ، وقام النائب محمد عبد الرحيم سماحة بتأسيس نادي فارسكور الرياضي الثقافي في سبتمبر 1950، وسمي ب" أهلي فارسكور" .
    في أوائل الستينيات صدرت القوانين الاشتراكية والتي تتبعها نشر المساكن الشعبية للفقراء بأسعار رمزية وكانت في مناطق المظلوم والشهابية . 
    في عام 1961 م بدأ في تشغيل أول أتوبيس للنقل الداخلي بين أحياء المدينة والقرى المجاورة ، وتوقف المشروع بعد عدة سنوات ( ربما لخسارة المشروع فقد كان الأهالي يقبلون على ركوب الحناطير ) .
    في عام 1964 أقيم أول إستاد رياضي بدمياط ، ( لكنه كان يضيق بالجمهور في حالة استضافة أندية ذات شعبية مثل الأهلي والزمالك والإسماعيلية والمحلة، لذا فقد أقيم بعد إنشاء دمياط الجديدة إستاد حديث مساحته أكبر ).
    في أحداث 18 و19 يناير 1977 م ثار الشعب الدمياطي وأصاب بعض الأماكن بالضرر وحدث أن خرج المحافظ المهندس حسب الله الكفراوي للشارع وتجول فيه ليمنع تفاقم الأحداث ، وهو ما حدث فعلا ، وقد اختير بعدها وزيرا للإسكان.
    بعد الانفتاح الاقتصادي وانتشار التهريب من سوق الحرة ببورسعيد انكمشت الكثير من الصناعات واندثرت بعضها، ومنها مضارب الأرز والأحذية والنسيج اليدوي وغيرها.
    زار الرئيس السادات دمياط ، ووعد بإقامة الميناء لكنه أفتتح فعلا في عهد الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك وذلك عام 1986م . وقبلها بثمان سنوات صدر قرار بإنشاء مدينة دمياط الجديدة لتستوعب أعدادا هائلة من السكان. ولم تدب الحياة فيها إلا بعد افتتاح ميناء دمياط ، وانتباه الناس لأهمية المشروع.
    بفضل جهود الوزير حسب الله الكفراوي أنشيء الميناء ، وحفرت ترعة السلام ، وأنشيء كوبري فارسكور كفر سعد ، بعدها بسنوات تم تغطية ترعة الشرقاوية ليصبح لدمياط مدخل حضاري ( يوجد لها مدخلان: أحداهما من ناحية كفرسعد وهو أكثر اتساعا ، والآخر يمر بقرية الشعراء وينتهي عند باب الحرس وهو يشبه عنق الزجاجة ).
    من المحافظين المشهود لهم بالكفاءة نذكر مما عاصرناهم : محمد حمدي عاشور ( 1960 إلى 10 نوفمبر 1961) ، اللواء صلاح مجاهد ( 8 مايو 1968 إلى 20 يونيو 1971) ، المهندس حسب الله الكفراوي ( سبتمبر 1976إلى 15 مايو 1977) ، الدكتور أحمد جويلي ( 18 أكتوبر 1984 إلى 20 مارس 1991) ، الدكتور عبدالعظيم وزير ( 19 نوفمبر 1999ـ ولا نعرف تاريخ مغادرة منصبه).
    وفي سياق المحافظين نذكر أن دمياط كانت تمر بمسميات مختلفة مثل الولاية ، والإمارة ، والمديرية ، والمحافظة . 
    ولتوضيح صورة مراسيم تلك الفترة سنقتطف هذا المرسوم الذي أصدره الخديوي إسماعيل في 28 صفر 1280هـ 1863 م أمر عالي لمحافظة دمياط و منطوقه :
    " قد عرض لدينا قرار المجلس الخصوصي الذي توضيح صورته حرفيا بهذه . وقد وافق إرادتنا أجري العمل بموجبه. فصدرت أوامرنا إلى الجهات اللازمة بأجري ذلك وأصدرنا أمرنا هذا إليكم على هذه الصورة المذيلة ببيان ما نزع ، وما بقي منها في فروع محافظة دمياط ، لتجروا العمل بمقتضاه : 
    مصالح لحقوا بالجهات المشروحة..
    ( عدد 1 شطوط دمياط يلحقوا بالدقهلية كما كانوا أشبه بضواحي مصر.
    ـ بيت المال يكون عمومية بيت مال مصر.
    ـ عدد الطوابي والجبخانة تلحق بالجهادية ويتعين لها مأمورين منها.
    ـ مقاطعة المطرية تلحق باسم المالية.
    ـ جمرك دمياط شرحه.
    أما ما يبقى بالمحافظة فهو الإستبالية ، وابور الأرز ، ومخزن العموم ، ويصير إدخاله ضمن أملاك الميري ما يطال وعند إدارته يلحق بالفابريقات ، الكورنتينة ويركو وعوايد الاملاك ، المحكمة ، الأجزخانة ، السبايغ ، والدمغة ).
    شفتوا بقى الناس الرايقة و القرارات الحاسمة ، وعملية المصمصة حتى آخر قطعة لحم ، وبعدها يرمي العظم للشعب الغلبان. ولكن الناس كانت قد تعودت أن تتغلب على الظروف الصعبة بالصبر والعبادة والتوكل على الله. ويزيد شعب دمياط على ذلك بالدقة في العمل وعدم انتظار شيء من الحاكم . لأن المثل لشعبي يقول بصريح العبارة " السلطان هو اللي ما يعرفوش السلطان". وربما نتوقف في مادة قادمة عن المثل الشعبي وترديداته في الشارع الغلبان.
    فتى الوادى
    فتى الوادى
    عضو مميز
    عضو مميز


    منقول رد: حقبه من تاريخ دمياط

    مُساهمة من طرف فتى الوادى الإثنين سبتمبر 21, 2015 10:23 am

    (نقلا عن الاستاذ الاديب سمير الفيل)

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 8:24 am