تهنئة معطرة بالورد والياسمين خاصة بس لكل اللغالين كل سنة وانتم طيبين
بقدوم الشهر الكريم
رمضان كريم على كل المسلمين
ذلك الضيف هو شهر رمضان ذلك الشهر الذي تهفو إليه القلوب وتتشوق إليه النفوس
يعبر عن ذلك كثير من الشعراء القدامى والمعاصرين، فهذا شاعر يستعد لاستقبال
الشهر الكريم قبل قدومه بشهر وينبه الغافلين لحسن الاستعداد له فيقول
مضى رجب وما أحسنت فيه
وهذا شهر شعبان المبارك
فيا من ضيع الأوقات جهلاً
بحرمتها أفق واحذر بوارك
فسوف تفارق اللذات قهرا
ويخلى الموت كرهاً منك دارك
تدارك ما استطعت من الخطايا
بتوبة مخلص واجعل مدارك
على طلب السلام من الجحيم
فخير ذوي الجرائم من تدارك
ويتشوق الشاعر "محمد حسن فقي" رحمه الله إلى شهر رمضان
قبل مقدمه في قصيدته (رمضان) حيث يقول:
رمضان في قلبي هماهم نشوة
من قبل رؤية وجهك الوضاء
قالوا بأنك قادم، فتهللت
بالبشر أوجهنا.. وبالخيلاء
وتطلعت نحو السماء نواظر
لهلال شهر نضارة ورواء
تهفو إليه، وفي القلوب وفي النهى
شوق لمقدمه، وحسن رجاء
لِمَ لا نتيه مع الصيام ونزدهي
بجلال أيام ووحي سماء
بهما نحلق في الغمام، ونرتوي
من عذبه ونصول في الأجواء
ونشف أرواحاً فننهج منهجاً
نفضي به لمرابع الجوزاء
بقدوم الشهر الكريم
رمضان كريم على كل المسلمين
ذلك الضيف هو شهر رمضان ذلك الشهر الذي تهفو إليه القلوب وتتشوق إليه النفوس
يعبر عن ذلك كثير من الشعراء القدامى والمعاصرين، فهذا شاعر يستعد لاستقبال
الشهر الكريم قبل قدومه بشهر وينبه الغافلين لحسن الاستعداد له فيقول
مضى رجب وما أحسنت فيه
وهذا شهر شعبان المبارك
فيا من ضيع الأوقات جهلاً
بحرمتها أفق واحذر بوارك
فسوف تفارق اللذات قهرا
ويخلى الموت كرهاً منك دارك
تدارك ما استطعت من الخطايا
بتوبة مخلص واجعل مدارك
على طلب السلام من الجحيم
فخير ذوي الجرائم من تدارك
ويتشوق الشاعر "محمد حسن فقي" رحمه الله إلى شهر رمضان
قبل مقدمه في قصيدته (رمضان) حيث يقول:
رمضان في قلبي هماهم نشوة
من قبل رؤية وجهك الوضاء
قالوا بأنك قادم، فتهللت
بالبشر أوجهنا.. وبالخيلاء
وتطلعت نحو السماء نواظر
لهلال شهر نضارة ورواء
تهفو إليه، وفي القلوب وفي النهى
شوق لمقدمه، وحسن رجاء
لِمَ لا نتيه مع الصيام ونزدهي
بجلال أيام ووحي سماء
بهما نحلق في الغمام، ونرتوي
من عذبه ونصول في الأجواء
ونشف أرواحاً فننهج منهجاً
نفضي به لمرابع الجوزاء